في حياة كل بني آدم منا نماذج بيشوفها حوليه
أصدقائه مثلا بيبقى فيهم المرح و اللي شايل طاجن سته دايما و اللي نايم على طول
يعني صفات محددة بنبقى عارفينها في صحابنا
و ساعات الصفات دي كمان مش بتبقى عاجبانا
بنتقسم في الرد عليها كأشخاص لنوعين
نوع و لا حعبر أهلك
و دول بيقرروا ما يصاحبوش الناس اللي مش بيحبوا صفاتهم
و نوع تعالا يا حبيبي في حضني
و دول بيشوفوا ان الإختلاف مفيش منه ضرر
و كل النوعين عايشين و كله مبسوط و بياكل و يشرب و ينام
طيب هل فكرنا مرة احنا الناس بتصنفنا إزاي ؟؟
بتاخدنا بالحضن و لا مش بتعبرنا ؟؟
طب جربت مرة تكلم حد و يكون فيه مراية قدامك ؟؟
و اتفاجئت بطريقة ابتسامتك و ضحكتك و شكلك ؟؟
حصلت معايا كذا مرة
و اتضحلي ان شكل التعابير عندي مختلف تماما عن اللي عقلي راسمهولي
و أكيد ده بيحصل مع كله
عشان كده ساعات صورنا مش بتعجبنا
طب هل لو اكتشفت ان تعابير وشي مش عاجباني أقدر أغيرها ؟؟
و لا كل اللي لازم أغيره عدم تقبلي ليها ؟؟
هل دخلت أنا كده في إني بصنف نفسي إلى فئة تعالا يا حبيبي و فئة و لا حعبرك ؟؟
قررت إني أتقبل نفسي , فتعابير وشي حاجة لا إرادية ماليش فيها
اللي عاجبه عاجبه و اللي مش عاجبه براحته
بس المشكلة لما مشكلة تخليك تفكرك في انها سبب لمشكلة تانية
ساعتها بتتلخبط
و بتبقى مش عارف تعمل ايه ؟
الأولانية مالهاش حل
و التانية انت فاكرها بسبب الأولانية
الحل انك تتقبل اللي بيحصل حواليك ؟
و لا تعمل حاجة ضده ؟
الحل انك تتقبل اللي بيحصل حواليك ؟
و لا تعمل حاجة ضده ؟
أحسن حاجة
أشرب كوباية لبن و أدخل أنام
أحسن البوست كل ما مدى بيتنيل بمليون نيلة
الصباح رباح ححاول أكتب حاجة مفهومة عن كده
بس في الآخر
خليك سيد نفسك
بس في الآخر
خليك سيد نفسك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق